مأتم الأضواء

كلمات غاية في الروعة والحسن البديع

تنفذ للقلب عبر شرائيينه

دمت اخي

وسلم يراعك

تجسيد جميل للصورة بالمعاني والرحيل ومطاردة الضياء ,ماذا تقصد بكي ادوزن للزمان قصيدتي ,ام هل هو خطأ مطبعي ارجو الافادة

مع التحايا

كل الشكر لك أختى أشواق
حضوركم دوماً هو الأجمل

الرائع ناصر ،،،
هو نداء لسليمى بأن تهبني أوتار الحزن التى ما إنفكت تدندن بها لكي أسكب لحني الحزين على رثاء الشمس الذي بكته من قبلي سليمى وأعبر عن هذا الألم الدفين ولعل الدوزنة هي ما قبل اللحن الأساسي لتجدني في آخر النص أرفض هذه اللحن الذي لم يتعدى محطة الدوزنة وأطلب من ذات السليمى أن تهب لي هذه المرة قيثارة النغم الجديد لنغني للحياة والقصيدة رثائية أخي ناصر لعلك الآن أدركت معنى الرحيل وسليمى كانت أحوج ما تكون لهذا الضوء الذي تسرب من بين أيديها تاركاً لها الماً لو لا رحمة النسيان لما إنفكت مدامعها حتى الآن شكراً للقراءة الفاحصة ،، شكراً لأنك قرأت النص بدون إهمال ،، شكراً للمرور المفيد ،،