اسمي بابكر عبدالواحد علي عبدالله ..
من قريه ودعشيب .
القصه:
انا شاب في مقتبل العشرين
بدات قصتي عندما شاهت تلك الانثي بين يدي رجل اخر فما كان مني الا ان اعجبت بها ايما اعجاب واحببتها وتمنيت ان تكون في يدي انا .
انا لست انانيا ولكن اذا شاهدتها في بين يدي ستعجب بها حتما
هل هي طاغيه الجمال الي هذا الحد ؟ لأ
اذن لما ساعجب بها .
ربما لعامل نفسي
هكذا اجبت علي الاسئله التي دارت في راسي ....
فقررت في نفسي بان اخذ علي نفسي عهدا بلمس هذه الانثي .. ربما لخوفي من عاقبه امرها وما ستؤدي اليه صحبتها !!
ذهبت يوما مع قريب لي لزياره صديقه والذي وجدنا عنده بعض اصدقائه فسلمنا وجلسنا .
الامر عادي الي هنا !ولكن مالم اكن اتوقعه هو حضور فتاتي الي المجلس فاندهشت وحاولت ان ان انشغل عنها ولا انظر اليها (تقيل وكده) فالتفت الي صديق لي وتجاذبنا اطراف الحديث وانا اختلس النظر اليها وهي بين يدي ذلك الشاب .
فحاولت مد يدي اليها لاخذها للحظات ...نعم ..لحظات فقط !!
ولكني تذكرت باني اقسمت الا تمتد يدي اليها ..مهما حدث .
وفجاه .... وبدون اي مقدمات ........... رايت ذلك الشاب يمد الي يد تلك الانثي فاخبرته بقصه اعجابي بها ولكني اقسمت بعدم لمسها ..فاصر علي ثم اغلظ في طلبه باخذها وترددت, حاولت الخروج لكن ذلك سيعتبر هروبا وجبنا من تلك الطاغيه ,,,
ثم اقسم علي هو الاخر !!! اهي رخيصه الي هذا الحد حتي تتنازل لي بها بكل هذه البساطه ,, سمعت ان بعض الشباب يضيعون جل اموالهم بالانفاق عليها .
امتدت يدي لمواجه ذلك التحدي الصعب واصوم بعد ذلك ثلاثه ايام كفاره عن ذلك اليمين .
وبسرعه جذبتها ولم اشعر بعد ذلك الا وهي في فمي .
سالني ذلك الذي ياتي دوما متاخرا الا في بعض الاحيان :
ماذا حدث هل قبلتها ؟؟ اجل فعلت !!!
ولكن كيف ذلك ؟؟ لا ادري يا حضره ضميري اين كنت قبل قليل نائما اليس كذلك ؟
وبعد هذه الاسئله من حضره الضمير شعرت بسؤه فعلي فالقيت بها علي الارض ثم دست عليها برجلي وضغطت عليها بشده .........
...... يالهي :: لقد ماتت !اجل لقد تاكدت من وفاتها .
صاح في ذلك الشاب المحرض علي ذلك الذنب :هل قتلتها لن اجد مثلها في هذا الليل .
فتمنيت الايجد اخري ابدا .
وفي هذه اللحظه هناني ضميري علي هذا الفعل فشعرت ببعض الارتياح ,,, وهربت من مسرح الجريمه .
وفي الطريق شعرت بالدنيا تدور من حولي بشده ,,ووصلت الي منزلنا بصعوبه بالغه ,,يالها من ليله عصيبه ..لم يهنا لي ىطعام تناولته ساعتها وتارقت حتي قريب الفجر واخيرا داهني سلطان النوم بجيشه فاستسلمت له .
تسللت اشعه الشمس الي فراشي فاحسست بدفئها وسعدت ايما سعاده لاني تخيلت انه تم اعدامي بسبب قتلي لتلك الفتاه.
وبعد مرور عده ايام علي هذه الحادثه قابلتني اخت تلك الانسه فامسكت بها وفعلت بها كما فعلت باختها ولكني لم اقتلها .فقد اعجبتني جدا هذه المره .ربما لانها ذات سلطه قويه فهي تستطيع دخول جهاز الامن واقسام الشرطه ولكنها تبتعد عن مباني الجيش لنهم رجال لا تؤثر فيهم مثل هذه الهفوات .
وفارقتها في ذلك اليوم ولكن اصابني اعياء شديد ربما بسبب طول مكوثها معي
وداهمني التهاب صدر شديد وكحه وصعوبه تنفس ... لم اعد اقدر علي الجري وممارسه الرياضه .
اجل ..!!!!!!
فاحسست بان حياتي قد انتهت .,,,,,,,,,,,,,,,
اكل هذا بسبب مقابلتين فقط مع تلك الفتاه ؟؟
نعم.
واحسست فعلا باني قتلت نفسي
وبعد تركي مقابلة تلك الانثي المدمره نهائيا عادت الي صحتي وعقلي .
فاقسمت مجددا بالا المسها ما حييت في هذه الدنيا .مهما حدث !
او مهما طلب مني احد ذلك .. اجل مهما حدث.
فلا طاعه لمخلوق في معصيه الخالق .
وهذه معصيه لانها تضيع الموال وتذهب بالصحه .
ختاما لابد انكم تريدون معرفه اسم تلك الفتاه .
قبل ان افصح عن اسمها ,,,,,
,,,اريد ان انوهكم بان هذه القصه واقعيه ,, وهي عباره عن علاقتي القصيره مع تلك الفتاه .
واتمني ان يترك كل من له علاقه بمثل فتاتي صحبتها ويقطعها فورا ..
واتمني ان تنال هذه المحاوله القصصيه الحقيقيه اعجابكم .
قبل ان اذهب ............
دون اخباركم باسم الفتاه .
هل انتم مهتمون بمعرفه اسمها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
استعدوا !!!!
فستتفاجأوا عند معرفه الاسم لان الجميع يعرف فتاتي شخصيا دعك من اسمها ؟
اسم تلك الانثي هو..
هل اقول؟؟
قول زهجتنا ياخ ..قد يقول احدكم هذا .
اسمها هو ..
هو
هو :
خلوا بالكم .........
اسمها هو ::: الانسه:::::::
,,,,,, سيجاره ,,,
نعم لم تكن تلك الانسه سوي السيجاره .
ختاما (التدخين ضاربالصحه )
تحياتي اجميع من تابع القصه ... شكرا ........
لتعم الفائدة هذه القصة الواقعية من منتديات ودعشيبدمتم
من قريه ودعشيب .
القصه:
انا شاب في مقتبل العشرين
بدات قصتي عندما شاهت تلك الانثي بين يدي رجل اخر فما كان مني الا ان اعجبت بها ايما اعجاب واحببتها وتمنيت ان تكون في يدي انا .
انا لست انانيا ولكن اذا شاهدتها في بين يدي ستعجب بها حتما
هل هي طاغيه الجمال الي هذا الحد ؟ لأ
اذن لما ساعجب بها .
ربما لعامل نفسي
هكذا اجبت علي الاسئله التي دارت في راسي ....
فقررت في نفسي بان اخذ علي نفسي عهدا بلمس هذه الانثي .. ربما لخوفي من عاقبه امرها وما ستؤدي اليه صحبتها !!
ذهبت يوما مع قريب لي لزياره صديقه والذي وجدنا عنده بعض اصدقائه فسلمنا وجلسنا .
الامر عادي الي هنا !ولكن مالم اكن اتوقعه هو حضور فتاتي الي المجلس فاندهشت وحاولت ان ان انشغل عنها ولا انظر اليها (تقيل وكده) فالتفت الي صديق لي وتجاذبنا اطراف الحديث وانا اختلس النظر اليها وهي بين يدي ذلك الشاب .
فحاولت مد يدي اليها لاخذها للحظات ...نعم ..لحظات فقط !!
ولكني تذكرت باني اقسمت الا تمتد يدي اليها ..مهما حدث .
وفجاه .... وبدون اي مقدمات ........... رايت ذلك الشاب يمد الي يد تلك الانثي فاخبرته بقصه اعجابي بها ولكني اقسمت بعدم لمسها ..فاصر علي ثم اغلظ في طلبه باخذها وترددت, حاولت الخروج لكن ذلك سيعتبر هروبا وجبنا من تلك الطاغيه ,,,
ثم اقسم علي هو الاخر !!! اهي رخيصه الي هذا الحد حتي تتنازل لي بها بكل هذه البساطه ,, سمعت ان بعض الشباب يضيعون جل اموالهم بالانفاق عليها .
امتدت يدي لمواجه ذلك التحدي الصعب واصوم بعد ذلك ثلاثه ايام كفاره عن ذلك اليمين .
وبسرعه جذبتها ولم اشعر بعد ذلك الا وهي في فمي .
سالني ذلك الذي ياتي دوما متاخرا الا في بعض الاحيان :
ماذا حدث هل قبلتها ؟؟ اجل فعلت !!!
ولكن كيف ذلك ؟؟ لا ادري يا حضره ضميري اين كنت قبل قليل نائما اليس كذلك ؟
وبعد هذه الاسئله من حضره الضمير شعرت بسؤه فعلي فالقيت بها علي الارض ثم دست عليها برجلي وضغطت عليها بشده .........
...... يالهي :: لقد ماتت !اجل لقد تاكدت من وفاتها .
صاح في ذلك الشاب المحرض علي ذلك الذنب :هل قتلتها لن اجد مثلها في هذا الليل .
فتمنيت الايجد اخري ابدا .
وفي هذه اللحظه هناني ضميري علي هذا الفعل فشعرت ببعض الارتياح ,,, وهربت من مسرح الجريمه .
وفي الطريق شعرت بالدنيا تدور من حولي بشده ,,ووصلت الي منزلنا بصعوبه بالغه ,,يالها من ليله عصيبه ..لم يهنا لي ىطعام تناولته ساعتها وتارقت حتي قريب الفجر واخيرا داهني سلطان النوم بجيشه فاستسلمت له .
تسللت اشعه الشمس الي فراشي فاحسست بدفئها وسعدت ايما سعاده لاني تخيلت انه تم اعدامي بسبب قتلي لتلك الفتاه.
وبعد مرور عده ايام علي هذه الحادثه قابلتني اخت تلك الانسه فامسكت بها وفعلت بها كما فعلت باختها ولكني لم اقتلها .فقد اعجبتني جدا هذه المره .ربما لانها ذات سلطه قويه فهي تستطيع دخول جهاز الامن واقسام الشرطه ولكنها تبتعد عن مباني الجيش لنهم رجال لا تؤثر فيهم مثل هذه الهفوات .
وفارقتها في ذلك اليوم ولكن اصابني اعياء شديد ربما بسبب طول مكوثها معي
وداهمني التهاب صدر شديد وكحه وصعوبه تنفس ... لم اعد اقدر علي الجري وممارسه الرياضه .
اجل ..!!!!!!
فاحسست بان حياتي قد انتهت .,,,,,,,,,,,,,,,
اكل هذا بسبب مقابلتين فقط مع تلك الفتاه ؟؟
نعم.
واحسست فعلا باني قتلت نفسي
وبعد تركي مقابلة تلك الانثي المدمره نهائيا عادت الي صحتي وعقلي .
فاقسمت مجددا بالا المسها ما حييت في هذه الدنيا .مهما حدث !
او مهما طلب مني احد ذلك .. اجل مهما حدث.
فلا طاعه لمخلوق في معصيه الخالق .
وهذه معصيه لانها تضيع الموال وتذهب بالصحه .
ختاما لابد انكم تريدون معرفه اسم تلك الفتاه .
قبل ان افصح عن اسمها ,,,,,
,,,اريد ان انوهكم بان هذه القصه واقعيه ,, وهي عباره عن علاقتي القصيره مع تلك الفتاه .
واتمني ان يترك كل من له علاقه بمثل فتاتي صحبتها ويقطعها فورا ..
واتمني ان تنال هذه المحاوله القصصيه الحقيقيه اعجابكم .
قبل ان اذهب ............
دون اخباركم باسم الفتاه .
هل انتم مهتمون بمعرفه اسمها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
استعدوا !!!!
فستتفاجأوا عند معرفه الاسم لان الجميع يعرف فتاتي شخصيا دعك من اسمها ؟
اسم تلك الانثي هو..
هل اقول؟؟
قول زهجتنا ياخ ..قد يقول احدكم هذا .
اسمها هو ..
هو
هو :
خلوا بالكم .........
اسمها هو ::: الانسه:::::::
,,,,,, سيجاره ,,,
نعم لم تكن تلك الانسه سوي السيجاره .
ختاما (التدخين ضاربالصحه )
تحياتي اجميع من تابع القصه ... شكرا ........
لتعم الفائدة هذه القصة الواقعية من منتديات ودعشيبدمتم
الجمعة نوفمبر 29, 2013 12:51 pm من طرف العضو الكسول
» كيف تقاوم الخوف ؟
الأربعاء فبراير 06, 2013 12:50 am من طرف التاج مكى
» تهنئة بالعام الميلادى 2013
الأحد ديسمبر 30, 2012 2:29 am من طرف التاج مكى
» عادات سيئة تدمر ادمغتنا !!!
الإثنين نوفمبر 12, 2012 5:21 am من طرف محمدالصافي KLA$H
» احاديث نبوية حول شهر رمضلن
الثلاثاء يوليو 24, 2012 2:44 pm من طرف التاج مكى
» رمضان كريم رمضان كريم
الإثنين يوليو 23, 2012 4:50 am من طرف التاج مكى
» فتح باب الترشيح لتعيين مدير جديد للمنتدى
الأحد مايو 06, 2012 8:10 pm من طرف محمدالصافي KLA$H
» رسالة الى دكتورة اسيلات
الأحد مايو 06, 2012 8:04 pm من طرف محمدالصافي KLA$H
» قصة سيدنا نوح
الأحد أبريل 15, 2012 12:52 am من طرف ماجد محمد(ود الكفر)