من طرف إمام العارفين
العابد الزاهد
عابر الطريق
ثوبان الفقيه
الدنيا والخلق لله عبيد خلق الخلق وضمن لهم أرزاقهم
فإبتغوا غيره فما زادوهم عما ضمنه لهم من الرزق
.................................................................
ليس بعملنا بحسب نفلح ولكن بتوفيقه
وليس بسعينا فحسب نرزق بل برحمته
..........................................................................
وليس بتوبتنا فحسب نقبل ولكن بحنانه
وليس بعبادتنا فحسب ندخل الجنة بل برحمته ورضاه
...................................................................................
كن فى كل عملك على الكتاب والسنة ولا تترك اليقين إلى ما فيه الشك
................................................................................
من آمن بالله حق الإيمان خاف الله فصعد درجة الخوف
فإذا ما خاف الله إستولت عليه الحكمة
فإذا صعد درجة الحكمة دامت الطاعة
فإذا كانت الطاعة كان الرجاء
فإذا صعد درجة الرجاء كانت المحبة
فإذا صعد درجة المحبة كان الشوق
فإذا إشتاق كان الأنس بالله
فإذا أنس بالله كان الإطمئنان
فإذا إطمئن كان سره فى نعيم
وجهره فى نعيم وليله فى نعيم ونهاره فى نعيم
ووصل إلى الدرجات العلا من الجنة
................................................................
ونصح المأمون بن هارون الرشيد
من لم يعتبر بمن سبقه كان عبرة لمن لحقه
ومن حرض الناس على أخيه أطمعهم فى نفسه وبنيه
ومن سلم زمامه أطمع فيه خدامه وليس أهلا"
لخلافة ولا إمامة
نصح المأمون ولم يخشى على نفسه من قوة إيمانه
هذه بطاقة دعوة أدعوكم فيها لتغوصوا فى بحر هذا العالم
الذى فتننى بعلمه وبإيمانه وبزهده وبورعه
إنه ذا النون المصرى أو ثوبان أو إبن الصوانة
صوانة الفسطاط
الذى أتهم بالذندقة وحرقت كتبه وكان عالما" بلغة الفراعنة وبنقوشهم وعالما" بأسرارالهرم
ولنا لقاءات أخرى لنغوص فى بحر علمه
العابد الزاهد
عابر الطريق
ثوبان الفقيه
الدنيا والخلق لله عبيد خلق الخلق وضمن لهم أرزاقهم
فإبتغوا غيره فما زادوهم عما ضمنه لهم من الرزق
.................................................................
ليس بعملنا بحسب نفلح ولكن بتوفيقه
وليس بسعينا فحسب نرزق بل برحمته
..........................................................................
وليس بتوبتنا فحسب نقبل ولكن بحنانه
وليس بعبادتنا فحسب ندخل الجنة بل برحمته ورضاه
...................................................................................
كن فى كل عملك على الكتاب والسنة ولا تترك اليقين إلى ما فيه الشك
................................................................................
من آمن بالله حق الإيمان خاف الله فصعد درجة الخوف
فإذا ما خاف الله إستولت عليه الحكمة
فإذا صعد درجة الحكمة دامت الطاعة
فإذا كانت الطاعة كان الرجاء
فإذا صعد درجة الرجاء كانت المحبة
فإذا صعد درجة المحبة كان الشوق
فإذا إشتاق كان الأنس بالله
فإذا أنس بالله كان الإطمئنان
فإذا إطمئن كان سره فى نعيم
وجهره فى نعيم وليله فى نعيم ونهاره فى نعيم
ووصل إلى الدرجات العلا من الجنة
................................................................
ونصح المأمون بن هارون الرشيد
من لم يعتبر بمن سبقه كان عبرة لمن لحقه
ومن حرض الناس على أخيه أطمعهم فى نفسه وبنيه
ومن سلم زمامه أطمع فيه خدامه وليس أهلا"
لخلافة ولا إمامة
نصح المأمون ولم يخشى على نفسه من قوة إيمانه
هذه بطاقة دعوة أدعوكم فيها لتغوصوا فى بحر هذا العالم
الذى فتننى بعلمه وبإيمانه وبزهده وبورعه
إنه ذا النون المصرى أو ثوبان أو إبن الصوانة
صوانة الفسطاط
الذى أتهم بالذندقة وحرقت كتبه وكان عالما" بلغة الفراعنة وبنقوشهم وعالما" بأسرارالهرم
ولنا لقاءات أخرى لنغوص فى بحر علمه
» كيف تقاوم الخوف ؟
» تهنئة بالعام الميلادى 2013
» عادات سيئة تدمر ادمغتنا !!!
» احاديث نبوية حول شهر رمضلن
» رمضان كريم رمضان كريم
» فتح باب الترشيح لتعيين مدير جديد للمنتدى
» رسالة الى دكتورة اسيلات
» قصة سيدنا نوح